السحر والشعوذة عند اليهود
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السحر والشعوذة عند اليهود
طقوس السحر والشعوذة عند اليهود كثيرة ومتعددة ولكننا سنتحدث عن الطقوس التى افرد لها التلمود ابوابا والطقوس التى اعترفت اسفار العهد القديم نفسها بمزاوله اليهود لها. وتقوم هذه الطقوس على اختيار الذبائح فى عيد الفصح من الاطفال الذين لاتتجاوز سنهم العاشرة أوتزيد عنها قليلا .ويمزج دم الضحيه بعجين الفطائر قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه .وتختار ذبائح عيد البوريم أو استير من الشباب البالغين او من الكبار . ويؤخذ دم الضحيه ويجفف على صورة حبوب تمزج بعجين الفطائر .وأما ضحايا أفراح الختان فيظهر انها كانت تختار فى الغالب من الاطفال وكذلك ضحايا السحر والشعوذة.
طريقة استنزاف اليهود لدم ضحاياهم:-ويستنزف اليهود دم ضحاياهم هذه بطرائق كثيرة :فاحيانا يتم ذلك عن طريق ما يسمى بالبرميل الابرى وهو برميل مثبت على جوانبه من الداخل ابر حادة توضع فيه الضحيه حيه فتغرز هذه الابر فى جسمها وتسيل الدماء منها ببطء من مختلف اعضائها وتظل كذلك فى عذاب اليم حتى تفيض روحها بينما يكون اليهود الملتفون حول هذا البرميل فى اكبر نشوة بما يبعثه هذا المنظر فى نفوسهم من لذة وسرور وينحدر الدم الى قاع البرميل ثم يصب فى اناء لجمعه واحيانا تقطع شرايين الضحيه فى عدة مواضع ليتدفق الدم من جروحها واحيانا تذبح الضحيه كما تذبح الشاة ويؤخذ دمها.وبعد أن يتجمع الدم بطريقه من الطرق السابقه او غيرها تسلم الى الحاخام او الكاهن او الساحر الذى يقوم باستخدامها فى اعداد الفطائر المقدسة او فى عمليات السحر.
وتدل شواهد كثيرة على انهم لم ينفكوا منذ عهد بعيد ولا ينفكون فى الوقت الحاضر يزاولون هذه الجرائم فى كثير من بلاد العالم باسم دينهم ووصايا تلمهودهم.
وقد ذكر فى كتاب خطر اليهوديه على الاسلام والمسيحيه للاستاذ عبد الله التل هذه الحوادث بتفاصيلها وعلق عليها بان هذه الحوادث التى عرفت فى التاريخ ووصلت الى المحاكم وجرى فيها تحقيق ليست شىء يذكر اذا قيست بالجرائم التى ارتكبها اليهود من هذا القبيل ولم يصل علمها الى احد ولم تصل الى المحاكم وان الاف الاطفال وغير الاطفال الذين يختفون فى معظم انحاء العالم هم فى الغالب ضحايا طقوس دينيه يهودية ولابد ان تكون دماؤهم قد استقرت فى بطون اليهود مع الفطائر القذرة التى يتناولونها فى اعيادهم , ومن أشهر الحوادث:-
حادثة دمشق:-الاب فرنسوا انطون توما قسيس ايطالى انتقل الى دمشق للخدمة فى اديرتها وعمل طوال ثلاثة وثلاثين سنة باخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف لايفرق بين دين ودين وعرف فى دمشق بانه مثالا للنبل والخلق الكريم ،وفى يوم الاربعاء 5 فبراير 1840م طلب الاب توما لحارة اليهود لتطعيم ضد مرض الجدرى وفة عودته مر بصديقه اليهودى داود هرارى فاستدعاه الى داره فلبى دعوته ،وكان فى الدار شقيقان لداود وعمه واثنان من حاخامات اليهود ثم انقض هؤلاء جميعا على الاب وقيدوه من يديه وقدميه ووضعوا منديلا على فمه وبعد غروب الشمس استدعوا حلاقا يهوديا وامروه بذبحه فخاف وتردد فما كان من صديق القس وهو داود الا ان تناول السكين وقام بذبحه ثم جاء اخوه واتم عمليه الذبح وجمعوا الدم فى وعاء ثم نقلوه الى قارورة كبيرة وسلموه الى الحاخام باشا الذى تمت العمليه بناء على اوامره نظرا لحاجته الى الدم لاستعماله فى فطائر عيد البوريم الذى كان يقع فى ذلك العام فى الرابع عشر من فبراير وقطعوا جثة الضحيه اربا اربا ووضعوها فى اكياس قذفوا بها فى مصرف قريب من دارهم ولم يكتفوا بالقسيس بل انتظروا مجىء خادمه ابراهيم عمار للبحث عنه فادخلوه الى منزل اليهودى وذبحوه واخذوا دمه الى الحاخام باشا . وفى اثناء التحقيق قدم جميع المتهمين فى تلك المذبحة اعترافات كاملة مذهلة وعثرت السلطات على جثتى القسيس وخادمه .وما زالتسجلات المحاكمة محفوظة فى سجلات وزارة العدل بدمشق.
بل لقد شهد شاهد من اهلهم وهو المؤرخ اليهودى يو سيفوس والمتوفى سنة 95 بانهم ما كانو يقتصرون بشرب دماء ضحاياهم ومزجها بعجين فطائرهم بل كانوا ياكلون كذلك قطعا من لحومهم .فقد ذكر هذا المؤرخ أن ملك اليونان أنطونيوس الربع حينما فتح مدينة اورشليم ودخلها وجد فى بعض اناء الهيكل رجلا يونانيا كان اليهود قد حبسوه هناك وكانوا يقدمون له احسن الاطعمة ليسمن ويزكو لحمه حتى ياتى يوم يخرجون به الى احد الغابات فيذبحونه ويشربون دماءه وياكلون شيئا من لحمه ويحرقون باقيه وينثرون رماده فى الصحراء وكان ذلك تطبيقا لوصيه دينيه لا تسعهم مخالفتها .وقد كانوا يقررون فعلتهم كل عام .
طريقة استنزاف اليهود لدم ضحاياهم:-ويستنزف اليهود دم ضحاياهم هذه بطرائق كثيرة :فاحيانا يتم ذلك عن طريق ما يسمى بالبرميل الابرى وهو برميل مثبت على جوانبه من الداخل ابر حادة توضع فيه الضحيه حيه فتغرز هذه الابر فى جسمها وتسيل الدماء منها ببطء من مختلف اعضائها وتظل كذلك فى عذاب اليم حتى تفيض روحها بينما يكون اليهود الملتفون حول هذا البرميل فى اكبر نشوة بما يبعثه هذا المنظر فى نفوسهم من لذة وسرور وينحدر الدم الى قاع البرميل ثم يصب فى اناء لجمعه واحيانا تقطع شرايين الضحيه فى عدة مواضع ليتدفق الدم من جروحها واحيانا تذبح الضحيه كما تذبح الشاة ويؤخذ دمها.وبعد أن يتجمع الدم بطريقه من الطرق السابقه او غيرها تسلم الى الحاخام او الكاهن او الساحر الذى يقوم باستخدامها فى اعداد الفطائر المقدسة او فى عمليات السحر.
وتدل شواهد كثيرة على انهم لم ينفكوا منذ عهد بعيد ولا ينفكون فى الوقت الحاضر يزاولون هذه الجرائم فى كثير من بلاد العالم باسم دينهم ووصايا تلمهودهم.
وقد ذكر فى كتاب خطر اليهوديه على الاسلام والمسيحيه للاستاذ عبد الله التل هذه الحوادث بتفاصيلها وعلق عليها بان هذه الحوادث التى عرفت فى التاريخ ووصلت الى المحاكم وجرى فيها تحقيق ليست شىء يذكر اذا قيست بالجرائم التى ارتكبها اليهود من هذا القبيل ولم يصل علمها الى احد ولم تصل الى المحاكم وان الاف الاطفال وغير الاطفال الذين يختفون فى معظم انحاء العالم هم فى الغالب ضحايا طقوس دينيه يهودية ولابد ان تكون دماؤهم قد استقرت فى بطون اليهود مع الفطائر القذرة التى يتناولونها فى اعيادهم , ومن أشهر الحوادث:-
حادثة دمشق:-الاب فرنسوا انطون توما قسيس ايطالى انتقل الى دمشق للخدمة فى اديرتها وعمل طوال ثلاثة وثلاثين سنة باخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف لايفرق بين دين ودين وعرف فى دمشق بانه مثالا للنبل والخلق الكريم ،وفى يوم الاربعاء 5 فبراير 1840م طلب الاب توما لحارة اليهود لتطعيم ضد مرض الجدرى وفة عودته مر بصديقه اليهودى داود هرارى فاستدعاه الى داره فلبى دعوته ،وكان فى الدار شقيقان لداود وعمه واثنان من حاخامات اليهود ثم انقض هؤلاء جميعا على الاب وقيدوه من يديه وقدميه ووضعوا منديلا على فمه وبعد غروب الشمس استدعوا حلاقا يهوديا وامروه بذبحه فخاف وتردد فما كان من صديق القس وهو داود الا ان تناول السكين وقام بذبحه ثم جاء اخوه واتم عمليه الذبح وجمعوا الدم فى وعاء ثم نقلوه الى قارورة كبيرة وسلموه الى الحاخام باشا الذى تمت العمليه بناء على اوامره نظرا لحاجته الى الدم لاستعماله فى فطائر عيد البوريم الذى كان يقع فى ذلك العام فى الرابع عشر من فبراير وقطعوا جثة الضحيه اربا اربا ووضعوها فى اكياس قذفوا بها فى مصرف قريب من دارهم ولم يكتفوا بالقسيس بل انتظروا مجىء خادمه ابراهيم عمار للبحث عنه فادخلوه الى منزل اليهودى وذبحوه واخذوا دمه الى الحاخام باشا . وفى اثناء التحقيق قدم جميع المتهمين فى تلك المذبحة اعترافات كاملة مذهلة وعثرت السلطات على جثتى القسيس وخادمه .وما زالتسجلات المحاكمة محفوظة فى سجلات وزارة العدل بدمشق.
بل لقد شهد شاهد من اهلهم وهو المؤرخ اليهودى يو سيفوس والمتوفى سنة 95 بانهم ما كانو يقتصرون بشرب دماء ضحاياهم ومزجها بعجين فطائرهم بل كانوا ياكلون كذلك قطعا من لحومهم .فقد ذكر هذا المؤرخ أن ملك اليونان أنطونيوس الربع حينما فتح مدينة اورشليم ودخلها وجد فى بعض اناء الهيكل رجلا يونانيا كان اليهود قد حبسوه هناك وكانوا يقدمون له احسن الاطعمة ليسمن ويزكو لحمه حتى ياتى يوم يخرجون به الى احد الغابات فيذبحونه ويشربون دماءه وياكلون شيئا من لحمه ويحرقون باقيه وينثرون رماده فى الصحراء وكان ذلك تطبيقا لوصيه دينيه لا تسعهم مخالفتها .وقد كانوا يقررون فعلتهم كل عام .
عدل سابقا من قبل HABIBA في الخميس فبراير 05, 2009 2:33 pm عدل 1 مرات
HABIBA- المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 09/01/2009
شكرا
ابسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الفاضلة المحترمة جدا حبيبة بداية اود ان اشكرك على مشاركاتك الفعاله جدا فى المنتدى فانتي حقا انسانه تعرف بحق معنى الاسلام فى زمن ندر فيه ان نقابل فى الكتب حتى من يعرف هذا المعني اشكرك على مشاركاتك الواضح من خلالها انك على اطلاع دائم وفقكي الله اختي فى الله فاليهود هم ابناء القردة والخنازير لو تتبعنا فىاثرهم فسنعرف الكثير من الصفات الدنيئه التي ان علمناها فسنحمد الله العلي القدير ان خلقنا مسلمين
اخوكي الاخت الفاضلة المحترمة جدا حبيبة بداية اود ان اشكرك على مشاركاتك الفعاله جدا فى المنتدى فانتي حقا انسانه تعرف بحق معنى الاسلام فى زمن ندر فيه ان نقابل فى الكتب حتى من يعرف هذا المعني اشكرك على مشاركاتك الواضح من خلالها انك على اطلاع دائم وفقكي الله اختي فى الله فاليهود هم ابناء القردة والخنازير لو تتبعنا فىاثرهم فسنعرف الكثير من الصفات الدنيئه التي ان علمناها فسنحمد الله العلي القدير ان خلقنا مسلمين
مدير الموقع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى